الخميس، 22 يناير 2009

الطفل الذي حير وابكى الصحفيين بنظرته
الفلسطيني الشهيد حامد المصري الذي حير وابكى الصحفيين بأبتسامته ونظرته التي بقيت مرسومة على شفتيه منذ اصابته بطلق ناري مباشرة في القلب من قبل جنودالاحتلال الاسرائيلي في فلسطين ...

وهذا ماقيل على لسان حامد المصري أذنبك الإسم ؟؟؟؟ أم إسلامك الذنب أم ذنبك أن أسلافك الفاروق والصحب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟।أقتلوني فليس حولي رجال ... ودمائي كأنها صلصال عذبوني فجل قومي نساء ... وكثير من النساء رجال أسحبونى على المذلة إنى ... فى زمان تموت فيه الفعال أكسروا اضلعي بغير حنان ... واطحنوا هامتى وقولوا تعال قسموا جثتى عليهم جميعا ... وقولوا تعاورته النبالك معوهم من خلف قفل وباب ... وكثير فى أرضنا الأقفال أيقظوهم سباتهم طال حتى ... ملهم صمتهم ومل المقال علموهم معنى الكرامة وقولوا ... مات سيفاً ॥ وكلهم طبال أخبروهم إن البغال تنادت ... وبغال الرجال فينا بغال نولوهم ما يشتهون خنوعا ... أو خضوعا فكلكم تمثال ذكروهم إن الجهاد بلاء ... ودماء تحيا بها الآمال المنايا تشدوا لغير ذبيحة ... والرزايا تجري بها الآجال...................حسبنا الله ونعم الوكيل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق